العالم الكبير عبد الفتاح السيد الطوخي

[ahmad omarforth]

[/b]هو الاستاذ الكبير والعالم الجليل عبد الفتاح السيد الطوخي الملقب بالطوخي الفلكي مدير المعهد الفلكي وله مؤلفات عديده ومتنوعه في مجال الروحانيات والسحر والسحره وقراءه الكف وتحضير الارواح
وكتبه تعتبر كنوز لم يرغب في التعلم وانا احضرت كتابين هما سحر الكهان في حضور الجان وكتاب اغاثة المظلوم في كشف اسرار العلوم
يحويان الكثير من الغرائب بالتوفيق
تحميل الكتب الروابط بالمرفقات انسخ الرابط المفضل لديك وضعه في متصفحك ............بالتوفيق

المرفقات

download.txt ملف التحميل انسخ الرابط وضعه في المتصفحلا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.(1 Ko) عدد مرات التنزيل 33

[المدير العام]

من الافضل ان تعتمد على طريقة استعمال الروابط و ادا كنت لا تعرف اخبرني هنا
انظر طريقة عرظي للروابط فبمجرد الضغط عليها تفتح في صفحة اخرى
و شكرا

[ahmad omarforth]

اخي الفاضل افضل ان احفظ الروابط بملف في المرفقات حتي يستطيع الاخوه الاعضاء الاحتفاظ بها وشكرا

[المدير العام]

اوكي عزيزي لا مشكلة

[كريم]

احمد الكتاب ده بيتكلم عن ايه مشكوووووووووور

[ahmad omarforth]

اهلا اخ كريم دول كتابين نادرين جدا وغاليين الثمن في نفس الوقت وهما بيتكلمو عن العلوم الروحانيه والسحر والسحره الحقيقي وليس الاكاذيب المختلقه وانما حقائق واقعيه فقط للمعلومات وايضا الكاتب لم يذكر كل تفاصيل اعمال السحره وذلك لعدم تعلم السحر وشكرا

[sfaaana]

شكرا ..
بارك الله فيك اخي وكثر من امثالك..

[husein]

مشكوووووووووووور

[وائل يونس]

مشكوووووووووووووووووررررررررررررررررررر

[husein]

مشكوووووووووووووووووووور

[eman adel]

ده جدي ادعوا له بالرحمه توفى يوم 15/ 8 / 2011
كل كتب جدى عندى وفى منهامئات النسخ . بجد كان راجل مثقف جدا وكان طيب
يا رب اجعل قبره روضا من رياض الجنه

[لوتس]

السلام عليكم و شكرا لها الكتاب القيم، يعلم الله أن الحصول عليه بمثابة الحصول على الخلاص. مشكور أخ أحمد و أطلب منك بصفة أخوية إن كنت مطلعا على محتويات هذه الكتب أن تقدم لي الصفحة أو الكتاب الذي يمكن ان اجد به حكمة البغضاء و الفراق. فالحقيقة ان والدي يحاول الارتباط بفتاة في العشرين من عمرها دون مراعاة لمركزه او لاولاده او لامي. و مع علمه ان هذه الفتاة لعوب و لا تصلح ان تكون زوجة. لهذا اخي العزيز اردت اللجوء الى التفريق بينهما قبل ان تقع هذه المصيبة . و لك جزيل الشكر